One For All
Would you like to react to this message? Create an account in a few clicks or log in to continue.

One For All

Latest topics
» الموسوعه الشامله من مكروسوفت 2008>Microsoft Enca
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeSun Jun 15 2008, 04:55 by Admin

» فن الاقناع
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeMon Jun 09 2008, 04:55 by SNOWWHITE

» الفرقة الرابعة
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Jun 03 2008, 17:04 by Admin

» الفرقة الثالثة
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Jun 03 2008, 17:03 by Admin

» الفرقة الثانية
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Jun 03 2008, 17:03 by Admin

» الفرقة الاولي
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Jun 03 2008, 16:59 by Admin

» ترقبوا
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Jun 03 2008, 16:57 by Admin

» البوم مشاري راشد الجديد----ذكريات
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeWed Mar 26 2008, 04:15 by هبهوبه

» تحب تروح فرنسا اتفضل معانا
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeWed Mar 26 2008, 00:03 by Admin

» النسخة الكاملة من Autodesk Autocad ARCHITECTURE v2009
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Mar 25 2008, 23:48 by Admin

» النسخة الكاملة من Autodesk Autocad ELECTRICAL v2009
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Mar 25 2008, 23:45 by Admin

» النسخة الكاملة من Autodesk Autocad Mechanical v2009
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Mar 25 2008, 23:36 by Admin

» حمل عملاق التصميم catia v17
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Mar 25 2008, 23:20 by Admin

» كتب مهمة في ال statistics and probbility
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Mar 25 2008, 16:15 by Admin

» مجموعة كتب رائعة في ال pneumatic drives
و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeTue Mar 25 2008, 13:55 by Admin

الإبحار
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني

 

 و ليس الذكر كالأنثى

Go down 
AuthorMessage
SNOWWHITE

SNOWWHITE


Number of posts : 23
Age : 34
Registration date : 2008-03-07

و ليس الذكر كالأنثى Empty
PostSubject: و ليس الذكر كالأنثى   و ليس الذكر كالأنثى I_icon_minitimeThu Mar 13 2008, 11:22

هذا المقال نقلا عن موقع الأستاذ عمرو خالد و هذا للامانة العلميةليس الا(العضوة :سنو وايت)
قد يعجب كثير من الأزواج رجالاً ونساءً عندما يسمعون أن هناك فروقًا هامة بين الرجل والمرأة، وأن فهم طبيعة هذه الفروق بين الجنسين من شأنه أن يغير حياتهم، ويزيد من قدرتهم على التعايش الزوجي، ويجنبهم الكثير من المشكلات والصعوبات، والتي يمكن أن يؤدي عدم فهمها إلى تفكك هذه العلاقة الزوجية المقدسة.

وقد تستطيع المحبة وحدها حفظ الزواج لبعض الوقت، وإن كان زواجًا فيه الكثير من الخلافات والمشكلات، وإنما لا بد مع الحب من الفهم العميق والصحيح للفروق بين الرجل والمرأة، ومعرفة الطريقة الأنسب للتعامل مع الجنس الآخر

وكثير من الناس يقرون ويعرفون نظريًا أن هناك فروقًا بين الجنسين، إلا أن طبيعة هذه الفروق قد لا تكون واضحة، إلا إذا كانت الفروق جسدية أو ربما انفعالية وعاطفية

إن دراسة الفروق بين الجنسين تكون لدينا فهمًا عميقًا عن الآخر، وهذا الفهم العميق يولد المحبة والمودة والاحترام أيضًا، وهذا الفهم سيولد نوعية من الاقتراحات والبدائل لحل كثير من المشكلات على ضوء هذا الفهم.

كيف تبدأ المشكلات
تبدأ المشكلات بداية عندما ينسى الرجل أو تنسى المرأة أن كلاً منهما مختلف عن الآخر وأن لكل منهما طبيعة خاصة به جبله الله عليها، فيتوقع من الآخر فعلاً أو رد فعل معينًا يتناسب مع طبيعته هو، ثم يكون الفعل غير ما توقع لاختلاف الطبيعة، فالرجل يريد من المرأة أن تطلب ما يود هو الحصول عليه، وتتوقع المرأة منه أن يشعر بما تشعر هي به تماماً.

إن كلاً منهما يفترض خطأ، أنه إن كان الآخر يحبه فسوف يتصرف بنفس الطريقة التي يتصرف فيها هو مما يعبر عن حبه وتقديره، وهذا الافتراض الخاطئ سيكون عند صاحبه خيبات الأمل المتكررة، وسيضع الحواجز الكثيرة بين الزوجين.



ولذلك كان من الواجب على كل طرف منهما التعرف على معالم الفروق بينه وبين الآخر لتلافى كثير من المشكلات ولخلق جو من الحوار المثمر والفهم المتبادل بين الطرفين يثمر عن حياه هادئة وسعيدة.

معالم الفروق بين الذكر والأنثى

وهذه المعالم كما ذكرها د/ مأمون مبيض في كتابه التفاهم بين الزوجين نذكرها مختصرة

[1]

اختلاف التقييم والنظرة إلى الأمور

فالرجل يخطئ عندما يبادر إلى تقديم الحلول العملية للمشكلات، ولا يرى أهمية لشعور المرأة بالانزعاج أو الألم، وهذا ما يزعج المرأة من حيث لا يدري، والمرأة تبادر إلى تقديم النصائح والتوجيهات للرجل، وهذا ما يزعجه كثيرًا من حيث لا تدري، فالمرأة عندما ينتابها أمر أو تحل عليها مشكلة، تحب أن تتكلم وتحب من يستمع إليها فإن ذلك يشعرها بالحب والرعاية، ولا تطرح المشكلة للبحث عن حل وخصوصًا في بداية الطرح ولكن لتحس أن هناك من يهتم بها ويرعاها ويقدر ما هي فيه من البلاء.

في حين أن الرجل عندما تنتابه مشكلة فهو يرى أن عليه المسئولية في حلها وأن أي نصح للمرأة في هذه الحالة دون طلب ذلك منه فإنه يشعره أنها ترى أنه عاجز وأنه غير قادر على حلها وهو بدوره يبحث عن الحل بنفسه أو يسأل من يظن أنه خبير ويستطيع الحل.

[2]

اختلاف الوسائل في التعامل مع المشاكل

فالرجل عندما يواجه مشكلة ما، فإنه يميل بطبعه إلى الانعزال بنفسه والتفكير بهدوء في مخرج من هذه المشكلة التي تواجه، بينما تميل المرأة إلى الرغبة في الجلوس مع الآخرين، والحديث فيما يشغل بالها، والمرأة كلما كانت المشكلة كبيرة، شغلت بالها كثيرًا وكانت في حاجة إلى الكلام كثيرًا والعكس من ذلك الرجل.

[3]

اختلاف المحفزات والدوافع للعمل والعطاء

فالرجل يقوم ويعمل ويعطي ما عنده عندما يشعر أن هناك من يحتاج إليه. بينما تميل المرأة للعمل والتقديم والعطاء عندما تشعر أن هناك من يرعاها.

[4]

القرب من الطرف الآخر

فعندما يقترب الرجل من المرأة يشعر بالحاجة الملحة للابتعاد لبعض الوقت، وليعاود للاقتراب من جديد، مما يشعره باستقلاليته المتجددة، بينما تميل المرأة في علاقتها ومشاعرها إلى الصعود والهبوط كموج البحر، وفهم هذه الفروق يساعد المرأة على التعامل الأمثل مع الأوقات التي يميل فيها الرجل لبعض الابتعاد، ويعين الرجل على التعامل الأفضل مع المرأة عندما تتغير فجأة طبيعة مشاعرها، وكيف يقدم لها ما تحتاج في هذه الأوقات.

[5]

تقدير أعمال الآخر

حيث تقوم المرأة باعتبار تقدير كل العطايا وما يقدمه الرجل بنفس الدرجة تقريبًا، فمثلاً إذا اشترى لها مجوهرات بمبلغ كبير فقدره عندها كخاتم صغير من الذهب، بينما يميل الرجل إلى التركيز على عمل واحد كبير، أو تضحية عظيمة، ويهمل الأعمال الأخرى الصغيرة، وأخيرًا فالرجل يتصرف دائمًا وكأنه دومًا على حق، مما يشعر المرأة بعدم صحة مشاعرها وعواطفها.

[6]

اختلاف الحاجات العاطفية

فالرجل يحتاج إلى الحب الذي يحمل معه الثقة به وقبوله كما هو، والحب الذي يعبر عن تقدير جهوده وما يقدمه، بينما تحتاج المرأة إلى الحب الذي يحمل معه رعايتها وأنه يستمع إليها، وأن مشاعرها تفهم وتقدر وتحترَم، وبالطبع فهذه المعالم ليست كل الفروق بين الرجل والمرأة ولكنها أهمها، وبداية حل أي مشكلة هي تفهم دوافع الطرف الآخر.

ما حملك على هذا؟

وفهم طبيعة وجبلة الطرف الآخر يعين على التفاهم معه.

إيمان عبده
Back to top Go down
 
و ليس الذكر كالأنثى
Back to top 
Page 1 of 1

Permissions in this forum:You cannot reply to topics in this forum
One For All :: القسم الادبي :: منتدي المقالات الصحفية-
Jump to: